الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك -إن شاء الله- في زيارتك لأمّك في بيت أختك مع وجود زوجها.
والواجب عليك مراعاة الضوابط الشرعية، والحذر من كل ما يؤدي للفتنة من الخلوة، أو الاختلاط المحرم ونحو ذلك؛ لأن زوج أختك أجنبي عنك، فيجب عليك التعامل معه على هذا الأساس.
والله أعلم.