الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالواجب عليك التوبة من العلاقة المحرمة، والتوبة تكون بالإقلاع عن الذنب، والندم على فعله، والعزم على عدم العود إليه. وأمّا بخصوص الصوم؛ فالمفتى به عندنا أنّه لا يلزمك قضاء ولا كفارة، وراجع الفتويين: 189823، 93422
ولا يلزمك التزام المذهب الشائع في بلدكم، ويجوز لك إذا استفتيت من تثق بعلمه ودينه؛ أن تعمل بفتواه.
وراجع الفتوى: 438790
والله أعلم.