الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد أحسنتَ صنعا بامتناعك عن شهادة الزور التي هي من أكبر الكبائر، ونهنئك على ذلك، ونسأل لك التوفيق، والبركة في الزرق، والتوفيق لما يحبه الله تعالى.
وراجع في شهادة الزور، الفتوى: 35267.
والله أعلم.