الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن كنت تعتقد أن القول بوجوب القضاء هو الأصح؛ فيتعين عليك القضاء.
والعامي وإن لم يكن ملزما باتباع مذهب معين، كما بيناه في فتاوى سابقة؛ كالفتوى: 304138. إلا أنه لا يتخير بين أقوال أهل العلم ما دام يعتقد رجحان أحدها.
وانظر الفتوى: 437761، والفتوى: 413179.
والله أعلم.