الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فعليك أن تستمر في قراءة الكتب النافعة، ولا تترك شيئا من الأعمال الطيبة فرارا من هذه الوساوس، وإذا عرض لك شيء من هذه الوساوس؛ فعليك بما فعلته من مجاهدتها، والإعراض عنها، وعدم الاسترسال معها، حتى يذهبها الله عنك بالمرة، ولا تعاودك البتة -إن شاء الله-.
والله أعلم.