الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالخشوع في الصلاة هو حضور القلب، وعدم انصراف الذهن عما تردده وتقوله من الأدعية والأذكار، بل تكون مستحضرا لمعانيها، منتبها لما تأتي به منها حتى تعمل أثرها في إحياء قلبك، ويحصل لك المقصود الأعظم من الصلاة.
وانظر الفتوى: 283984.
والله أعلم.