الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت حصلت على هذه الأدوية بطريقة مشروعة، وامتلكتيها بالفعل، فلا حرج عليك بعد ذلك في التصرف فيها على أي وجه مباح، سواء بالاحتفاظ بها، أو بيعها، أو هبتها والتبرع بها. وانظري الفتويين: 372559، 318085.
والله أعلم.