الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا تؤاخذين بما ترينه من فعل تلك العادة في المنام؛ لحديث: رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثٍ -وذكر منهم- عَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ. رواه النسائي، وغيره. وانظري للفائدة، الفتوى: 119582 عن الفرق بين النذر والعهد، والعزم على ترك المعصية.
والله أعلم.