الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فهذه الجملة حكمةٌ، وليست حديثًا، ولا أثرًا عن الصحابة، ولا عن التابعين فيما نعلم.
ولا وجود لها في شيء من المصادر التي بأيدينا.
ويغنيك عنها ما في الكتاب والسنة من المواعظ والزواجر.
والله أعلم.