الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا يظهر مانع شرعي من التسمية باسم: (قربان)؛ إذ ليس في معناه محذور شرعي، جاء في القاموس المحيط: والقُرْبانُ، بالضم: ما يُتَقَرَّبُ به إلى اللَّهِ تعالى، وجليسُ المَلِكِ الخاصُّ، ويُفْتَحُ. اهـ. وانظري الفتويين: 155155، 33274.
والله أعلم.