الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا نرى ما ذُكِر موجبا لحرمة القراءة؛ طالما أنه لم يترتب عليه منكر، أو مفسدة.
وإن كان الأولى الاشتغال بما هو أهمّ وأنفع من قراءة تلك الروايات.
والله أعلم.