الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما دام الحال كما ذكرت، فعمل زوجتك في هذه المدرسة مباح، لا حرج عليها فيه، ما دمت راضيًا بخروجها إليه.
ولا حرج عليك في الإذن لها بذلك، بل قد يكون عملها على هذا النحو مندوبًا، تؤجر عليه؛ لما فيه من نفع للمسلمين، وراجع الفتوى:0.
والله أعلم.