الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فكتب التاريخ كثيرة منها: كتاب البداية والنهاية لابن كثير، والكامل في التاريخ لابن الأثير، وتاريخ الإسلام للحافظ الذهبي، وتاريخ ابن خلدون، وشذرات الذهب لابن العماد الحنبلي، وتاريخ العالم الإسلامي للشيخ محمود شاكر.
ومن الكُتَّاب المعاصرين الذين اشتغلوا بالكتابة في التاريخ، واشتهروا به الدكتور علي الصلابي، فقد كتب في السيرة، وتاريخ الخلفاء الراشدين، وتاريخ الدولة الأموية والعباسية، ومن بعدهم من دول الإسلام، وكتبه نافعة في هذا الباب، فننصح بالاستفادة منها. وانظري المزيد في الفتوى: 172247.
والله أعلم.