الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا مدخل لما ذكرت في باب الكفر، وغايتك أن تسأل عن الإثم وعدمه.
وما دمت اعتقدت ما اعتقدت بناء على أحاديث قرأتها، وكنت تظنها من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، فلا نرى عليك إثمًا في اعتقادك، وإنما تلام على أخذ العلم من غير أهله، وتعريض نفسك للفتن بالقراءة في مواقع أهل البدع والضلال. وراجع في ذلك الفتويين: 128871، 239128.
والله أعلم.