الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن كنت تتوقع أن تتيسر أمورك ولو بعد حين، فإن النذر يظل دينا في عنقك تؤديه متى استطعت، ما لم تحدده بوقت معين، وإن عجزت عنه عجزا كليا، فتلزمك كفارة يمين.
ولمزيد من الفائدة، راجع الفتوى رقم:
26871، والفتوى رقم:
34427.
والله أعلم.