الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فلا حرج عليك أختي السائلة في الاستقراض من أجل الصدقة، رجاء دفع ما أنت فيه من المحنة، لا سيما وأنت قادرة على السداد -كما ذكرت-
ولا شك أن الصدقة من أسباب رفع البلاء، كما بيناه بأدلته وأقوال أهل العلم، في الفتوى: 210241.
ونسأل الله أن يفرج عنك، وعن سائر إخواننا المكروبين في كل مكان.
والله تعالى أعلم.