الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقراءة سورة الإخلاص بهذه الهيئة بدعة محدثة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. متفق عليه.
وانظر في حكم البدعة وتعريفها الفتوى: 20250.
والله أعلم.