الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فلا شك أن ما أصاب ذلك الرجل إنما هو بقدر الله، وكلا الأمرين مقدرٌ، إهماله مقدرٌ، والحادث مقدرٌ، ولا حرج عليه في قوله بعد المصيبة المترتبة على إهماله أن يقول: قدر الله، وما شاء فعل.
وانظر الفتوى: 242914. عن الاحتجاج بالقدر بين الجواز وعدمه.
والله أعلم.