الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان الحال كما ذكرت، ولم تقدر على إقناع أمّك ببطلان اتهامها لحفيدتها بالسرقة، فلا مانع من فعل الحيلة المذكورة إذا لم يترتب عليها ضرر أو مفسدة. نسأل الله أن يعافي أمّكم، وأن يعينكم على برّها، والإحسان إليها، والصبر على ذلك.
والله أعلم.