الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا كان بإمكانك النزول إلى بلدك وزيارة أرحامك وصلتهم المباشرة وإعانتهم إن كانوا محتاجين أو تقديم شيء من الهدايا لهم فهو أفضل لأن ذلك مما يبعث الألفة ويزرع المحبة بينكم، وإن لم تتمكن من النزول إليهم خشية على دينك أو مالك ونحو ذلك فصلهم بالاتصال الهاتفي والرسائل وابعث الإعانة أو الهدايا لهم ونحو ذلك، وبذلك تتحقق الصلة إن شاء الله.
ولمزيد من الفائدة تراجع الفتوى رقم:
7683.
والله أعلم.