الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس هذا من علامات سوء الخاتمة ـ إن شاء الله ـ والحمد لله الذي تاب على أبيك قبل موته، وختم له بالصالح من العمل، فاجتهد في الدعاء له والاستغفار له.
وأما سبب ما ذكرته إن صح، فلا علم لنا به، وإنما يعرف سبب ذلك من جهة الأطباء.
والله أعلم.