الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن الحق الواجب في الركاز، يجوز صرفه في مصالح المسلمين العامة من: بناء المستشفيات، وشراء الأدوية للفقراء، وحفرالآبار، ونحو ذلك من الأعمال الخيرية.
وللتعرف على معنى الركاز، وتفصيل زكاته، راجع الفتوى رقم: 105956, وهي بعنوان: "الركاز: تعريفه، وحكمه، واستخراجه، ومصرفه".
والله أعلم.