الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمجرد ورود هذه الخواطر على القلب لا إثم فيه، وأما استدعاؤها والركون إليها والاسترسال معها فيخشى أن يكون إثما، وانظر الفتوى رقم: 319048، وما أحيل عليه فيها.
وعلى المسلم أن يجتهد في حراسة خواطره، فلا يفكر إلا فيما ينفعه في دينه أو دنياه، ولتنظر للأهمية الفتوى رقم: 150491.
والله أعلم.