الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد تقدم الكلام عن حكم السحر في الفتاوى التالية: 1653، 11104، وتقدم الكلام عن الفرق بين الكفر والشرك في الفتوى رقم: 11022. وتقدم الكلام عن خلود الكفار والمشركين في النار، وذلك في الفتوى رقم: 11656. هذا إذا كان الكفر والشرك أكبر. أما إذا كان الكفر والشرك أصغر، فإن صاحبه تحت المشيئة وهو غير مخلد في النار قطعاً.
والله أعلم.