الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالظاهر أن ما تفعله من العادة السرية المحرمة؛ كما بينا بالفتوى رقم: 230572، وتوابعها.
وليس ذلك طريق للخلاص منها، وراجع في طريق التخلص منها الفتوى رقم: 7170.
وأما الشعور بالشهوة فلا يترتب عليه بمفرده وجوب الغسل، وانظر للتفصيل الفتوى رقم: 146201.
والله أعلم.