الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله تعالى أن يلهمك رشدك، وأن يوفقك إلى ما يحب ويرضى، وأن يجنبك مضلات الفتن، ما ظهر منها وما بطن.
وأما ما طلبته من الكتب: فقد سبق لنا ذكر بعضها في الفتوى رقم: 203740.
ولمزيد الفائدة والأهمية نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 304762.
ثم إننا ننصح ابننا العزيز أن يجتهد في البحث عن صحبة صالحة، وأناس من أهل العلم والخير في البلد الذي يعيش فيه يستعين بهم ـ بعد الله تعالى ـ على الثبات على الحق، والاستقامة على الخير، والقيام بما يقدر عليه من أعمال البر ومقاومة شهوات الغي وشبهات الضلال.
والله أعلم.