الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يتوب عليك، ونذكرك وأنت تذكر أن الله منَّ عليك بحسن المناجاة، وإجابة الدعاء، ومحبة الخلق، أن يكون ذلك داعيا لك للاستحياء من الله تعالى، فاستعن بالله، وجاهد نفسك، واجتهد في التضرع إلى الله أن يصرف عنك السوء والفحشاء، وراجع الفتويين رقم: 127638، ورقم: 7170.
والله أعلم.