الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الشذوذ الجنسي من أقبح العادات وأعظم المحرمات التي يمارسها المرء في حياته، فعليك أن تبادر إلى التوبة منه فوراً قبل أن يأخذك الله وأنت على هذا الخلق الذميم، ولتراجع الفتوى رقم:
179 لتجد العلاج الذي يخرجك من هذه الورطة بإذن الله تعالى.
والله أعلم.