الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلم تذكري لنا في سؤالك ما ذا حدث لك في الصلاة؛ حتى نتبين هل هو من مبطلات الصلاة المتفق عليها، أو المختلف فيها..
وعلى كل حال، فقد بينا مبطلات الصلاة في الفتوى رقم: 6403.
والذي عليك الأخذ به من الفتويين هو ما ترجح لك منهما، واطمأن إليه قلبك، وانظري الفتوى رقم: 214402.
وبما أنك قررت الأخذ بالفتوى الأولى؛ لأنها أرجح، أو أحوط... فمقتضى ذلك إعادة الصلاة.
والله أعلم.