الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيحرم على الزوجة الامتناع من الوطء إلا لعذر، وعدم حبها المعاشرة، ليس عذراً، وانظر الفتوى رقم: 74409، فبين لها ذلك، عساها ترتدع.
ومع هذا، فلا يُعد ذلك عذرا في الاستمناء، كما بينا بالفتوى رقم: 255283.
وانظر للفائدة الفتوى رقم: 5174، والفتوى رقم: 144597.
والله أعلم.