الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا حرج في تغيير اسم المولود بعد فترة من ولادته؛ بل يجب تغيير اسمه إذا كان محرماً كتعبيده لغير الله كعبد الحسين أو عبد النبي صلى الله عليه وسلم، ونحو ذلك. ويستحب تغييره إذا كان مكروهاً، ولمزيد الفائدة تراجع الفتوى رقم:
5444 - والفتوى رقم:
9253 - والفتوى رقم:
11458.
والله أعلم.