الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالعادة السرية محرمة، وقد بينا تحريمها، وسبيل الخلاص منها بالفتوى رقم: 7170، فراجع الفتوى؛ ففيها ما ينفعك -إن شاء الله- إن كنت صادقا في إرادة التخلص من الداء العضال، والعادة السيئة. وننبهك إلى أن الواجب: التوبة من المحرم، ولو لم يضرك في بدنك، فأخلص التوبة لله.
ولا شك أن مشاهدة الأفلام الإباحية حرام لا تجوز, كما بينا في عدة فتاوى منها الفتويين: 2862، 21807.
وننصحك أن تراجع قسم الاستشارات من موقعنا.
والله أعلم.