الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فأما مسألة البقاء في هذه البلاد للعمل، مع القدرة على إظهار شعائر الدين، وأمن الفتنة على النفس والأهل، فلا يحرم على الراجح، وإن كان الأفضل هو الإقامة في بلاد المسلمين، وراجع في تفصيل ذلك وأدلته وأقوال أهل العلم فيه الفتويين رقم: 118279، ورقم: 12829.
وأما سؤالك الثاني: فراجع في جوابه الفتاوى التالية أرقامها: 47633، 199749، 120559.
والله أعلم.