الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في ذلك، وليس هذا بمحرم، فضلا عن أن يكون من الشرك، ونوصيك بالدعاء وسؤال الله الشفاء، فهو الشافي لا شفاء إلا شفاؤه، واحرص على الرقية الشرعية بالقرآن والأذكار والأدعية النبوية. ولا بأس باتخاذ الأسباب العادية بمقابلة الأطباء المختصين، وراجع الفتوى رقم: 4310 .
نسأل الله لك عاجل الشفاء، وأن يرزقك العافية في الدنيا الآخرة، ولمزيد من التوجيهات يمكنك التواصل مع قسم الاستشارات بموقعنا على الرابط: http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=listing&pid=2720
والله أعلم.