الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فاعلم أولاً أن ترك الصلاة من أعظم الكبائر، وقد تكون كفراً مخرجاً من الملة، واحمد الله أن هداك إلى المحافظة عليها من جديد، واحذر من التفريط فيها، وانظر لذلك الفتوى رقم
5259 وأما نسيان القرآن والتفريط فيه فهو معصية ومصيبة، كما هو مبين في الفتوى رقم
19089 وهذا من أثر معصيتك وتفريطك في الصلاة. لذا ينبغي لك معاهدته مرة ثانية لعل ذلك يكفر عنك نسيانه، والتفريط في حفظه.
والله أعلم.