الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالعادة السرية محرمة، كما بينا في الفتوى رقم:7170.
ولا كفارة عليك في قول أكثر العلماء كما بينا في الفتوى رقم: 18199، وإنما الواجب ما ذكرناه في الفتوى رقم: 25439.
والله أعلم.