الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فيشرع لك الصدقة، سواء كانت جارية أو غيرها، وكذلك العمرة أو الحج لمن توفى من أقاربك أو غيرهم.
كما هو مبين في الفتوى رقم:
8132 ، والفتوى رقم:
3500ولمعرفة أنواع الصدقة الجارية انظر الفتوى رقم:
8042.
والله أعلم.