الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا علم لنا بحقيقة هذا العلم، ولم يذكر السائل تعريفًا أو توضيحًا لهذا العلم حتى نذكر له حكمه، والمهم أن يعلم أن الميزان في قبول كل علم هو الكتاب والسنة، فما وافق الكتاب والسنة قُبِلَ، وما خالف الكتاب والسنة رُدَّ، سواء سمي بعلم السر أو الأسرار.
وللفائدة يرجى مراجعة هذه الفتوى: 126409.
والله أعلم.