الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسال الله أن يتقبل توبتك، وأن يُعينك على إتمامها.
وقد ذكرنا بالفتويين: 100870، 117312، وتوابعها نصائح تتعلق بتخفيف الشهوة، والإقلاع عن العادة السرية.
وإنما تُؤاخذ بما تفعله يقظة، وتشعر به، لا ما يحصل في المنام بلا إرادة، فإن استيقظت لزمك الإقلاع فوراً، وانظر الفتاوى: 116003، 200401، 210886.
وننصحك بمراسلة قسم الاستشارت من موقعنا، وللفائدة راجع الاستشارة رقم: 2147926 من قسم الاستشارات.
والله أعلم.