الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يعافيك، ويشرح صدرك، ويهديك لأرشد أمرك، واعلم أن كل ما ذكرته لا يقع به طلاق، ولا يترتب عليه شيء. فعليك أن تعرض عن هذه الوساوس جملة وتفصيلاً، ولا تلتفت إليها، وبادر بالزواج، ولا تصدك الوساوس عنه، وخذ بأسباب العلاج، وتوكل على الله، واستعن به.
وللفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات النفسية بموقعنا.
والله أعلم.