الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فاعتقادك بأن حظك منحوس أمر لا يجوز، وانظري الفتويين رقم: 167171، 29787. ولا شك أن الإسلام يدعو إلى التفاؤل، وحسن الظن بالله تعالى، كما بينا في الفتوى رقم: 178461.
وقد سبق أن بينا كيفية استجلاب حسن الظن بالله، ودفع سوء الظن به في الفتاوى التالية أرقامها: 139445، 131535، 163449، 74586 وإحالاتها.
وراجعي بخصوص العنوسة الفتوى التالية: 145291.
والله أعلم.