الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالظاهر - والله أعلم - أنك لا تكون بذلك معاونًا على الإثم والعدوان؛ إذ إن الأشياء التي يمكن استخدامها في أمور مباحة ومحرمة لا يأثم من عملها، إلا إذا كان يعلم, أو يغلب على ظنه أنها ستستخدم في الحرام. وينبغي أن تحذف هذه التغريدات المسيئة إن استطعت, وانظر الفتوى رقم: 198727.
والله أعلم.