الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فننصحك بالإعراض عن التفكير في ذلك حتى لا تفتح عليك أبواب الوساوس، وما دمت قد بذلت قصارى جهدك لتذكر ذلك فلم تستطع، فلا حرج عليك، ولا يكلف الله نفسها إلا وسعها، والأصل براءة ذمتك حتى يثبت العكس، وانظر للفائدة الفتوى رقم: 151671.
والله أعلم.