الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فأما الوساوس: فعليك بمدافعتها, والإعراض عنها, وعدم الالتفات إلى شيء منها.
وأما هذا اليوم: فلا يلزمك قضاؤه ما دام هذا الشيء لم يخرج إلى حيث يمكن طرحه ومجه ـ كما هو ظاهر ـ ولتنظر الفتوى رقم: 136439.
والله أعلم.