الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
لا حرج - إن شاء الله - في فتح حساب على تويتر, ونحوه، ولم يزل جمع من العلماء، والدعاة يفتحون حسابات على تويتر، ولست مسؤولة عن من يتصفح متابعيك، لا سيما أنك على تويتر لا اختيار لك في رفض المتابعين, وراجعي الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 199691، 181339، 182355، 145131.
والله أعلم.