الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في استخدام برامج تغيير الأصوات، ما دام المقصود بها مباحا، ولم يقصد بها أمر محذور، فإن الأصل في الأشياء هو الإباحة، حتى يقوم دليل على تحريمها، ولا نعلم موجبا لتحريم استخدام برامج تغيير الأصوات من حيث الأصل.
والله أعلم.