الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا نرى مانعا في ظل الوضع الحالي يمنع من أن تترك بلادك وتخرج إلى هذا البلد الذي تأمن فيه على نفسك وأهلك ـ إن شاء الله تعالى ـ وليس هذا فرارا ولا توليا عن الزحف، وعليك أن تقوم بما يمكنك من نصرة لإخوانك بالنفس والمال. وراجع للفائدة الفتويين رقم: 101575، ورقم: 69150 .
والله أعلم.