الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فكتب الله أجرك، ونفع بك، وأما هذا المبلغ فلتستأذني من زميلاتك في صرفه في وجه آخر من وجوه البر.
وإذا وكلن الأمر إليك، فاجتهدي في صرفه فيما هو أعظم أجرا، فيمكن أن تصرفيه في مسجد أو مصلى آخر، أو غير ذلك من مصالح المسلمين.
والله أعلم.