الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإنه لا حرج عليك في أن تصلي بأهلك جماعة، ولتكن بالنسبة لك تطوعاً، وبالنسبة لهم فريضة.
واجعل صلاتك مع الجماعة في المسجد هي الفريضة، فإن فضيلة الجماعة في المسجد أعظم منها في البيت.
أما أن تصلي الفريضة مرتين في البيت بأهلك، ومرة في المسجد مع الجماعة، فهذا لا يجوز، لأنه من الإحداث في الدين.
ولمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم:
9763، والفتوى رقم:
19060.
والله أعلم.