الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فترك المعصية وتجنبها لأي من السببين فضل وخير، وصاحبه محسن وناج ـ إن شاء الله تعالى ـ ولكن أيهما أفضل راجعي للبسط في هذا الفتوى رقم: 46155.
والله أعلم.